لا وجود لكرة القدم بدون مشجعين. المشجعون هم القوة الدافعة وراء اللعبة ولهذا نضعهم في صميم كل ما نقوم به. لهذا السبب واصلنا البحث عن مشجعين متحمسين لتمثيل واحد من 24 فريقًا من فرق Umbro في حملتنا "Forever fans" - إنه الفصل الأخير في احتفالاتنا بالذكرى المئوية التي تحل عام 2024.

كانت الاستجابة لحملة اختيار المشجعين التي تحمل الاسم "مطلوب مشجعين متحمسين" والتي قمنا بها على قناة Umbro العالمية على وسائل التواصل الاجتماعي مذهلة للغاية. تعيّن على المشجعين ذكر السبب الذي يجعلهم مؤهلين لاختيارهم لتمثيل فريقهم في حملتنا. كان من الصعب جدًا الاختيار من بين العديد من القصص الشخصية الرائعة. 

تمت دعوة المشجعين الذين تم اختيارهم إلى مانشستر، موطن Umbro، حيث شاركوا في جلسة تصوير، وعرضوا قمصان فرقهم بفخر. شارك في هذا التجمع مشجعون من جميع أنحاء العالم، والذين لم يكونوا ليجتمعوا مطلقًا في الظروف العادية - وكلهم متحدون بحبهم للعبة.

سارة/ مشجعة منتخب إنجلترا للرجبي

"أن أكون من مشجعي الرجبي، وأن أرتدي هذا القميص، وأن أمثل فريق الرجبي النسائي في هذه الحملة، وليس فقط لعبة الرجبي، يعني الكثير بالنسبة لي."

لورينزو/ مشجع فريق غريميو

"حتى عبر مناطق زمنية مختلفة، أبقى على اطّلاع بكل ما يحدث داخل النادي. لا يهم أنني لست في بورتو أليغري، ما زلت أدعم غريميو وسأفعل ذلك دائمًا".

ليو/ مشجع فريق سانتوس

"حب سانتوس يأتي من والدي وعائلتي. " نحن نحب الفريق ونحب المدينة ونحب كرة القدم".

دييغو/ مشجع فريق أكويلا

"لقد وقعت في حب النادي في سن مبكرة عندما ذهبت إلى المباراة مع والدي وأخي." إنه يعبّر عن ولائه لناديه بما يتخطى مجرد ارتداء قميص النادي: "عندما كنت طفلاً، كان والدي يستمتع دائمًا بارتداء أقنعة المصارعين المكسيكيين. كان يحضرها إلى المباريات ويبدأ في ارتدائها بألوان نادينا. أعجب الناس بذلك الأمر ووجدوا أنه شيء مرح، وأصبح ذلك بمثابة صيحة عندما بدأ الآخرون في فعل الشيء نفسه مع أندية مختلفة ". بعد وفاة والد دييغو، توارث أبناؤه هذا التقليد واعتبروه طقوسًا وذكرى سعيدة.

سيباستيان/ مشجع فريق أتليتيكو توكومان

"ترتبط حالتي المزاجية بطريقة لعب فريقي. في بعض الأحيان أعتبر كرة القدم أكثر من مجرد رياضة ".

منذ 100 عام، كنا مشجعين للعبة الرائعة وكل ما يحيط بها. نحن مشجعون إلى الأبد. Umbro في حب المشجعين ولأجل المشجعين.

Prev

Next